المٓلك يُجند المستشفيات العسكرية بعد كشف وزير الصحة للخصاص في المستشفيات

أحداث الداخلة 

 

كشف بلاغ الديوان الملكي، عقب جلسة العمل التي ترأسها المٓلك محمد السادس اليوم الثلاثاء، عن إصدار أوامر ملكية للجيش قصد وضع كافة الامكانيات والتجهيزات الاستشفائية المتوفرة رهن إشارة وزارة الصحة.

 

و قال بلاغ الديوان الملكي، أن المٓلك محمد السادس، استفسر وزير الصحة عن آخر تطورات الوضعية الصحية ببلادنا، والطاقة الاستيعابية للمستشفيات والوحدات الصحية، بمختلف جهات المملكة، وكذا توفير جميع مستلزمات السلامة الصحية، بما في ذلك مواد التعقيم والأدوية.

 

وبناء على المعطيات التي قدمها وزير الصحة، وحرصا من الملك، على الرفع من قدرات المنظومة الصحية الوطنية في مواجهة هذا الوباء، يضيف البلاغ، أصدر الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تعليماته للمفتش العام للقوات المسلحة الملكية، قصد وضع المراكز الطبية المجهزة، التي سبق للملك أن أمر بإحداثها لهذا الغرض، بمختلف جهات المملكة، رهن إشارة المنظومة الصحية بكل مكوناتها، إن اقتضى الحال وعند الحاجة.

 

وتندرج هذه المبادرة الملكية حسب البلاغ، في إطار المقاربة الاستباقية، التي أمر الملك باعتمادها منذ بداية ظهور هذا الوباء، وتعزيز الإجراءات الوقائية والاحترازية غير المسبوقة، التي اتخذتها القطاعات والمؤسسات المعنية، بهدف الحد من انتشاره، ومواجهة تداعياته الصحية والاقتصادية والاجتماعية.

 

وبهذه المناسبة، تم استعراض مدى تنفيذ الإجراءات التي تم اتخاذها، بتوجيهات من المٓلك، والتي تهم إغلاق المجال الجوي والبحري المغربي أمام المسافرين، وإلغاء التجمعات والتظاهرات الرياضية والثقافية والفنية، وإحداث صندوق خاص بتدبير جائحة فيروس كورونا “كوفيد 19″، وتوقيف الدراسة بالمدارس والجامعات، والإغلاق المؤقت للمساجد، وتعليق الجلسات بمختلف محاكم المملكة، إضافة إلى مجموعة من الإجراءات التي بادرت لاتخاذها السلطات المختصة، في مجالات النقل العمومي، وإغلاق المحلات العمومية غير الضرورية.كشف بلاغ الديوان الملكي، عقب جلسة العمل التي ترأسها المٓلك محمد السادس اليوم الثلاثاء، عن إصدار أوامر ملكية للجيش قصد وضع كافة الامكانيات والتجهيزات الاستشفائية المتوفرة رهن إشارة وزارة الصحة.

 

و قال بلاغ الديوان الملكي، أن المٓلك محمد السادس، استفسر وزير الصحة عن آخر تطورات الوضعية الصحية ببلادنا، والطاقة الاستيعابية للمستشفيات والوحدات الصحية، بمختلف جهات المملكة، وكذا توفير جميع مستلزمات السلامة الصحية، بما في ذلك مواد التعقيم والأدوية.

 

وبناء على المعطيات التي قدمها وزير الصحة، وحرصا من الملك، على الرفع من قدرات المنظومة الصحية الوطنية في مواجهة هذا الوباء، يضيف البلاغ، أصدر الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تعليماته للمفتش العام للقوات المسلحة الملكية، قصد وضع المراكز الطبية المجهزة، التي سبق للملك أن أمر بإحداثها لهذا الغرض، بمختلف جهات المملكة، رهن إشارة المنظومة الصحية بكل مكوناتها، إن اقتضى الحال وعند الحاجة.

 

وتندرج هذه المبادرة الملكية حسب البلاغ، في إطار المقاربة الاستباقية، التي أمر الملك باعتمادها منذ بداية ظهور هذا الوباء، وتعزيز الإجراءات الوقائية والاحترازية غير المسبوقة، التي اتخذتها القطاعات والمؤسسات المعنية، بهدف الحد من انتشاره، ومواجهة تداعياته الصحية والاقتصادية والاجتماعية.

 

وبهذه المناسبة، تم استعراض مدى تنفيذ الإجراءات التي تم اتخاذها، بتوجيهات من المٓلك، والتي تهم إغلاق المجال الجوي والبحري المغربي أمام المسافرين، وإلغاء التجمعات والتظاهرات الرياضية والثقافية والفنية، وإحداث صندوق خاص بتدبير جائحة فيروس كورونا “كوفيد 19″، وتوقيف الدراسة بالمدارس والجامعات، والإغلاق المؤقت للمساجد، وتعليق الجلسات بمختلف محاكم المملكة، إضافة إلى مجموعة من الإجراءات التي بادرت لاتخاذها السلطات المختصة، في مجالات النقل العمومي، وإغلاق المحلات العمومية غير الضرورية.

 

قد يعجبك أيضا